••.•°¯`•.••الــــشــــــ والـــــــذوق ــــــــــوق••.•°¯`•.••
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

••.•°¯`•.••الــــشــــــ والـــــــذوق ــــــــــوق••.•°¯`•.••

للـــمحترفيــــــــن فقـــط ..
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 &.&.اجنحة الليل&.&.

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أذكى خبل
قمة الذوق
قمة الذوق
أذكى خبل


ذكر
عدد الرسائل : 166
العمر : 30
العمل/الترفيه : العب
وسام : &.&.اجنحة الليل&.&. Tamauz
الدولة : &.&.اجنحة الليل&.&. Sd10
تاريخ التسجيل : 17/08/2008

&.&.اجنحة الليل&.&. Empty
مُساهمةموضوع: &.&.اجنحة الليل&.&.   &.&.اجنحة الليل&.&. Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 01, 2008 8:29 am


هااااااااااااااااااي كيفكم بخير
انا جبت قصة خيالية لصديق لي
الله يرحمه مات يمكن قبل شهر
فحبيت اني انشر روايته
ترا هوا مؤلف بارع
ما كاني طولت
لكن اول شي
قولو:
(الله يرحمك يا حسام و يدخلك فسيح جناته)
امييييييييييييين


اخليكم مع القصة



---------------------------------------------------------
البارت الاول----------------------------------------------------------

في قصر دولة "مابيتا" العائمة منذ آلاف السنين، عاشت العائلة الملكية واستطاعت حماية حدود دولتها من الأخطار ولكن غزو الدول الأخرى من مصاصي الدماء الذين عاشوا على وجه الأرض سابقاً تطلب منهم إعادة بنائها من جديد وسط المحيط .

وبعد ذلك الحدث بقرون، استطاع البشر فرض سيطرتهم على العالم، وإجبار عالم مصاصي الدماء على الاندثار أو العيش أسفل الأرض حفاظاً على حياتهم.
حاول مصاصي الدماء الهروب وتكوين قوة جديدة ووصلوا إلى أرض "مابيتا" وسط المحيط.

ولكن الملك الجديد استطاع هزيمتهم في حرب خسر العالم فيها مزيداً من الأرواح البشرية.
وقام بدفنهم تحت الأرض في حادث تفجير قوي أدى إلى ردم جبل فوق المتبقين منهم.



الفصــل الأول :

1- الحديقه المحرّمة



- إدوارد!
نادت الأميره كارولين على شقيقها الأكبر برقة ودلال. فقال إدوارد وهو يستأذن من ضيفاته :
- أسمحن لي يا أميرات.

ابتسمت الأميرات الشابات وقالت إحداهن :
- تفضل ..

استدار إدوارد باسماً وسارت أخته نحوه وهي تقول بسعادة :
- آسفه إدوارد لقد جعلتك تعتذرُ من ضيوفك .
- لا بأس يا صغيرتي.

نظرت الأميرة كارولين لدقيقة وهي مترددة لما سوف تطلبه من شقيقها الذي يكبرها بثمانية أعوام ولكن إدوارد دفعها للحديث قائلاً:
- هيّا .. ما الأمر لم أنتِ متوترة؟
- حسناً .. كنت أريد أن أخبرك بأنني سأذهب مع صديقتي الأميرة "سالينا" إلى الحديقه المحرمة ..
ظهرت ملامح الاندهاش على وجه إدوارد وقبل أن يجيب بحزم قفزت كارولين متوسلة :
- أرجوووك أرجوك!

إدوارد أميرٌ وسيم في السابعة والعشرين من عمره، لديه ملامح طيبة وهو حنونٌ جداً على شقيقته الصغرى، يمتلك شعراً طويلاً بعض الشيء بني اللون وعينان فاتحتين تفيضان بالنشاط.

تنهد إداورد وقال بحزم :
- كم مرةً علي أن أخبرك بأنه يمنع الدخول إلى هذه الحديقة؟
- ولماذا!
كان إدوارد في الحقيقة لا يعلم لماذا ولكنها كانت أوامر والده الراحل .. والآن هي أوامر عمه العجوز الصارم الذي تولى الحكم بعد والده ..

بدا إدوارد في حيرة من أمره ولكنه نطق بسرعه :
- لأن .. لأن هناك ساحرة ألقت عليها لعنة قديماً ومن يدخلها يموت!
شهقت كارولين باندهاش ومن ثم استأذنت من أخيها بتهذيب وانصرفت ..


كانت سالينا تنتظرها على إحدى المقاعد في حديقة القصر.
- أهذا ما أخبركِ به؟
تسائلت سالينا وهي تفكر فأومأت كارولين بالموافقه .
كانت سالينا وكارولين صديقتا طفولة، كارولين كانت من العائلة الملكية، أما سالينا فقد كانت من أغنى العائلات في البلاد.
كارولين من نوعية الفتيات المدللات، ولكنها مهذبة وقوية في الوقت نفسه، لديها بشرة بيضاء وشعر أشقر متوسط الطول تسدله دائماً وعينان ضيقتان خضراوتان، وجهها أنثوي يعطي الناظر إليها بأنها أكبر من عمرها بكثير.

سالينا كانت من النوع المشاكس، لديها بشرة بيضاء وشعر بني فاتح طويل جداً تربط جوانبه خلف رأسها وتترك الباقي منسدلاً وتمتلك عينين بنيتين واسعتين ووجه طفولي مع ابتسامة ساحرة، تحب المرح مع صديقتها كارولين حتى إنهما منعزلات عن الأخريات ويلقبهن الجميع بـ " المتغطرسات".

- مالذي تفكرين به؟
هكذا تسائلت كارولين وهي تلاحظ ملامح الاستغراب على وجه صديقتها، ولكن سالينا لم تجب وفتحت هاتفها الخليوي وهي تنظر إلى صندوق الوارد.

شعرت كارولين بالغيظ وصاحت متذمرة :
- ماذا! لماذا تجاهلتِ سؤالي؟
سلمت سالينا هاتفها الخليوي إلى صديقتها وقالت :
- انظري بنفسك!
التقطت كارولين الهاتف وحدقت بالرسالة وقرأت :
" انجدوني! انا لص تسللت الى الحديقة المحرمة. افعلوا بي أي شيء لكن أخرجوني من هنا، توسلت إليكم"

ضحكت كارولين وقالت:
- يالدعاباتك!
نظرت سالينا اليها بهدوء وتمتمت:
- لمَ تضحكين يا فتاة! لقد وصلتني تلك الرسالة بالفعل!
توقفت كارولين فجأة وتقارب حاجبيها متأثرة ثم قالت بخفوت :
- هذا مخيفٌ حقاً!

وقفت سالينا وهتفت بحماسه:
- هذا مشوّق جداً
ثم أمسكت بكتفي كارولين وأردفت :
- علينا أن نحصل على المفتاح لنعرف ماذا يجري!
- إنها لعنة ..

تكلمت مارولين بخوف ولكن سالينا قاطعتها بنفس الحماس:
- لا .. ليست كذلك. أنا أعرف ما الذي يوجد في الغابة الكبيرة.
تساءلت كارولين بلهفة :
- ماذا؟

جلست سالينا وقالت متحمسة:
- هناك غول!
- غول!؟
- أجل أجل، غول ضخم مربوط بسلسلة حديدية عند المدخل.

شبكت كارولين ذراعيها وهي تفكر ثم قالت:
- لكن هذه خرافات. كما أنني لم أسمع صوت غول من قبل.
- حسناً .. ليس غولاً بمعنى الكلمة.

قالت كارولين بتذمر:
- ماذا تقصدين!
وقفت سالينا ودارت بفستانها الحريري الأبيض المليء بالشرائط الزرقاء العريضه ثم قالت :
- إنها قصة طويلة!
صاحت كارولين :
- ولماذا تعرفينها أنتِ ولا أعرفها أنا .. مع أن الحديقة موجودة في قصرنا مذ كنتُ طفلة!
ظلت سالينا واقفة وقالت :
- سأرويها لك .. ثم سأخبرك من أين عرفتها .
- قولي ...

بدأت سالينا تحكي وهي تنظر إلى القمر المكتمل :
- في يوم كهذا، عندما كان القمر مكتملاً، كان هناك رسّام مشهور يجلس في على سطح منزله ويرسم لوحة كبيرة .. وفي ذلك الوقت .. شاهد عبوة غريبة ملقاة بجانب عبوات الألوان الأخرى ..
- ثم؟
- عندما فتحها كان هناك لصٌ بانتظاره ضرب العبوة في وجهه فانسكب السائل داخل عينيه، وبعد فترة قصيرة أصبح ذلك الرسّام مشوهاً ثم بدأ جسده في التغير حتى أصبح غولاً.

ضجت كارولين بالضحك.
نظرت سالينا وهي تستند بكفيها على خصرها معترضة على ضحك كارولين وقالت كارولين وهي تحاول إيقاف ضحكها :
- هـ .. هل تعتقدين ان هذه القصّة حقيقية؟ ... أيضاً ..
تابعت كارولين وهي غارقةُ في الضحك:
- أيضاً .. ماهو نوع السائل الذي يجعل شخصاً يتحول إلى شيء كهذا .. إنها خرافات!
صاحت سالينا معترضة وهي تشبك ذراعيها مجدداً:
- انت لم تصبري حتى أكمل!
- حسناً .. اكملي أرجوكِ فأنا بحاجة ماسّة إلى الضحك!

اكملت سالينا متجاهلة سخرية كارولين:
- لقد كان ذلك الرسّام شاباً وسيما وقد أحبته الساحرة. كان هذا اللون الغريب سحر القته الساحرة عليه لأنه أحب فتاة غيرها!
تذكرت كارولين كلام شقيقها وقالت :
- هل هذا صحيح؟
قالت سالينا ساخرة:
- هيا أكملي ضحكاتك!
تمتمت كارولين وهي تقف أمام سالينا :
- حسناً .. توقفي لحظة! كيف استطاع ذلك اللص المتسلل إلى حديقة الغول أن يعرف رقم هاتفك!


قالت سالينا بتلقائية :
- لا أعلم كيف وصلت إلى هاتفي. لكن أظنه كان يقصد أرقام قوة الشرطة أو .. ربما .. العائلة الملكية فلديهم أرقام مخصصة يعرفها الكل .

همست كارولين :
- تقصدين أن تلك الرسالة وصلت لك بالخطأ!؟
- أجل!

شعرت كارولين بالخوف الشديد ولكن سالينا قالت:
- دعينا نستكشف ذلك! لربما لا يوجد غولٌ حقيقي!
قالت كارولين :
- أنتِ شجاعة! اعترف بذلك.
- هيّا! نريد مفتاح الحديقة بأي ثمن .

هتفت كارولين بيأس :
- من المستحيل أن يوافق أحدٌ على إعطائي المفتاح! وعمي العجوز لن يوافق أبداً .. هل تريدينني أن أسرقه؟
جلست سالينا ضاجرة وقالت:
- لربما إذا تسللنا بطريقة خاطئة يقتلنا الغول! علينا أن ندخل من البوّابة ..

قالت كارولين وهي تفكّر:
- أعتقد أن إدوارد يمتلك المفتاح! ولكن لن أستطيع حتى الاقتراب من غرفته!
- ماذا ستفعلين ..؟
- لما لا نقوم بتدبير خطةٍ ما؟

تساءلت سالينا باندهاش :
- ما قصدك؟!

---------------------------------

ارتمى إدوارد على إحدى الأرائك في غرفته منهكاً بعد انتهاء الحفل المسائي.
تمتم :
- يا إلهى! متى تنتهي تلك الحفلات المملة!
خلع رباط عنقه وألقى به بعيداً وهو يشعر بضيق شديد، وأطلق تنهيدة ثم تذكر بعض الأعمال التي كلفه بها عمه الملك العجوز.
- كدت أنسى!
وقف بصعوبة ودوّن بعض النقاط في ورقة أمامه ثم توجه نحو سريره وارتمى فوقه بإهمال.

تذكر "ساندرا" .. قال في نفسه .. " لقد بدت رائعة هذا اليوم .."
ساندرا فتاة من عائلة ثرية عريقة، اعجب بها إدوارد منذ لقائهما الأول ..

كان كارولين تعرف بذلك فقد حدثها عن إعجابة الشديد بها، ولكن ساندرا لم تنتبه على اهتمام إدوارد ..

فكر قبل نومه ..
"غداً سيقام الحفل الكبير بمناسبة ولاية عهدي لعمي العجوز .. بالتأكيد ستحضر .. وستبارك لي ..
عندها .. "
بدأت عينيه تغلق من تلقاء نفسها،

"عندها سأخبرها .. أجل .. سأخبرها بأنني معجبٌ بها. "

إنه يغط في النوم .. ولكن قبل أن يستمتع بلذّة اللحظات سمع طرقاً خافتاً على باب غرفته!
- تباً!

جعلت تلك الطرقة عيني إدوارد تفتحان مجدداً من تلقاء نفسها، ولكن إدوارد حاول العودة للنوم فطرق الباب مجدداً!
- أهذا وقته! إنني متعبٌ جداً.

همس إدوارد بغضب وجلس وهو يقول بعصبية:
- ماذا! من هناك!
ولكن الطارق عاود الطرق مجدداً دون أن يجيب ...

فتح إداورد الباب بعصبية وتحجر مكانه ..
اتسعت عينيه مذعوراً عندما شاهد ذلك المشهد وتمتم:
- يا إلهى!

-----------------------------------------


بانتظاركم، متابعتكم وردودكم الحلوة،،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أذكى خبل
قمة الذوق
قمة الذوق
أذكى خبل


ذكر
عدد الرسائل : 166
العمر : 30
العمل/الترفيه : العب
وسام : &.&.اجنحة الليل&.&. Tamauz
الدولة : &.&.اجنحة الليل&.&. Sd10
تاريخ التسجيل : 17/08/2008

&.&.اجنحة الليل&.&. Empty
مُساهمةموضوع: رد: &.&.اجنحة الليل&.&.   &.&.اجنحة الليل&.&. Icon_minitime1السبت سبتمبر 13, 2008 8:23 pm

وين الردود ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Sad
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دلــــ العيون ــــع
صغيرع الشوق
صغيرع الشوق
دلــــ العيون ــــع


عدد الرسائل : 14
العمر : 31
العمل/الترفيه : FRE
الدولة : &.&.اجنحة الليل&.&. Sd10
تاريخ التسجيل : 13/09/2008

&.&.اجنحة الليل&.&. Empty
مُساهمةموضوع: رد: &.&.اجنحة الليل&.&.   &.&.اجنحة الليل&.&. Icon_minitime1السبت سبتمبر 13, 2008 10:14 pm

القصه جدا حميله
cheers
وانشاالله دوم

flower
انتضر البارت الجاي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أذكى خبل
قمة الذوق
قمة الذوق
أذكى خبل


ذكر
عدد الرسائل : 166
العمر : 30
العمل/الترفيه : العب
وسام : &.&.اجنحة الليل&.&. Tamauz
الدولة : &.&.اجنحة الليل&.&. Sd10
تاريخ التسجيل : 17/08/2008

&.&.اجنحة الليل&.&. Empty
مُساهمةموضوع: رد: &.&.اجنحة الليل&.&.   &.&.اجنحة الليل&.&. Icon_minitime1الأحد سبتمبر 14, 2008 7:13 am

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووورة على ارد يا عسل يسلمو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الغامضة
قمة الذوق
قمة الذوق
الغامضة


انثى
عدد الرسائل : 142
العمر : 33
وسام : &.&.اجنحة الليل&.&. Tamauz
تاريخ التسجيل : 29/02/2008

&.&.اجنحة الليل&.&. Empty
مُساهمةموضوع: رد: &.&.اجنحة الليل&.&.   &.&.اجنحة الليل&.&. Icon_minitime1الأحد سبتمبر 14, 2008 8:55 am

مشكوره
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
&.&.اجنحة الليل&.&.
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
••.•°¯`•.••الــــشــــــ والـــــــذوق ــــــــــوق••.•°¯`•.•• :: ••.•°¯`•.••حكايــــــــــاتـ القـــلم ـــ••.•°¯`•.•• :: ---§§][حكا يــــــ وقصـة ـــــة][§§----
انتقل الى: